Hello / salam / ⴰⵣⵓⵍ ⴼⵍⴰⵡⵏ
هل الالحاد سببه عدم الحرية فالدين و صعوبة الديانة ام سببه عدم منطقية الاديان ام التناقض الكبير في الديانة
ام عدم تطبيق الدين اصلا
ام استغلال الدين من طرف النخب الحاكمة لتسيير الشعوب المنومة دينيا باسم الاله
ام عدم وجود انسانية في الديانة وعدم احترام الاخريين
ام لان الناس بدون ديانة استطاعو التفوق علينا فكريا و ثقافيا و حتى اخلاقيا بدون وجود محاسب في عقائدهم وهو الاله
ام نحن مؤمنون و متدينون فقط لاننا نخشى العقاب الهي بنا و المشوات المنشودة و عداب الحريق وووو
ام شي اخر
لان حينما نتكلم عن الدين متلا الاسلام فالمسلمون يفعلون امور لا تجوز في الاسلام وحينما تحاسبهم يقول لك الاسلام ليس هكدا بل الاسلام رحمة لكنهم لا يعملون برحمة الاسلام انا اتحدت عن العرب فقط حتى لا اضلم باقي مسلمي العالم لاننا درسنا اللغة العربية غصبا علينا كونها لغة اجنبية جنبا الى الفرنسية ولها فانني افهم عقلية الانسان العربي او حتى المستعرب و افهم عقلية ووعي المجتمع الاروبي خاصة الناطق بالفرنسية نضرا لقربنا من اروبا و اللغة
فشخصيا ارى ان الدين ليس مطبق بالكامل
هل نضلم الدين حينما نحكم عليه من خلال الناس المتديين ام انه هو من يضلمنا
ادا كان الاسلام غير مطبق و لا يعمل به فقط قشور هدا الدين من بقت في الاسلام مثلا ف قشور الاسلام هي الصلاة و الصوم و الزكاة و الحج وعدم ادية الاخرين
فنرى المسلم يؤدي الاخرين لكنه يتشبت في الصلاة و الشهادة كرمز من رموز الدين في حين ان الشهادة و الصلاة لا تنفع الاخرين فقط تنفعه هو شخصيا بمعنى حتى النصراني و اليهودي يؤمن بالله و يصلي و لا يؤدي الاخريين ادا كان انسان جيد
بمعنى اصح الاديان اصبحت خاصة الاسلام اصبح دين فردي وليس جماعي
و اصبح دين طبق الاصل للمسيحية و المسيحيين الدي نقول عليهم الكفار
فقط ان المسيحي يشرب الخمر و ياكل الخنزير و المسلم يصلي لنفسه خمس مرات في اليوم بدون حرج اما الباقي فالمسلم و المسيحي نسخ طبق الاصل بدون ان ننسى ان المسيحيين منفتحين اكثر من المسلمين بسبب فصل الدين عن الدولة و احترام قواعد الدولة
بمعنى اخر ادا كان المسلم كالكافر المسيحي فليس هنالك فرق لان كلاهما لا يطبق الدين وادا كان اكبر متدينون في العالم لا يطبقون الدين فمن سيطبقه لهم لا تقل لي هدا ليس الاسلام او ليست المسيحية فنحن يجب ان نرى الدين في الفئة المتدينة لكننا لا نرى فيهم دلك
فالمتدينون ياكلون الحرام و يتعاملون بالربى و يزنون و يعتدون على الاخرين و يطبلون للطغات و يمجدون الضالم حسب مصالحهم الشخصية بل حتى ان هنالك من يفتي فتاوى باسم الرب كالكنيسة قديما
المسحيين فطنو للعبة الكنيسة و استؤصلوها لكن حسب ما ارى انا المسلمين لم يستطيعو ان يفعلو دلك بعد او انهم لن يستطيعو ابدا لانهم لا يملكون حكمة الله وهي "لا يبدل الله قوما حتى يبدلو انفسهم"
الخالق يخاطب القوم اي الامة الوعي الجماعي للناس داخل منضومة للتبديل وليس فقط يخاطب قلة منا لان القلة تكون دائما مدطهدة حتى من قبل بعضها لاختلاف راييها عن الاغلبية فما بالك باطدهادها من الطواغيت الحاكمين و الواضعين باصابعهم في كل فتوى تستويهم و واضعين بكل قنينة في دبر كل معارض لهم
لمادا لم اعد احب المسلمين حتى لا اضلم الكل "المسلمين العرب و المستعربين" لانهم زكيزوفرينيين لابعد حدود انفصام شخصية و اراء متضاربة يلومون العالم لسبب تؤخرهم عن الركب ولا يلومون نفسهم بسبب جهلهم وقلة حكمتهم و لغرورهم الزائف فاليهود شعب الله المختار المسلمين ثبثو على مقولة خير امة اخرجت للناس وصدقوها حرفيا ولا يزالون يحلمون انها كدلك رغم ان الاولى لازالت صالحة بعض الشئ حيت نرى ان اليهود لا زالو حاضرين كمنتجين عكس المسلمين فقط مستهلكين
وفكرة انك ستدخل الجنة لانك تؤمن بمحمد ولا تطبق كل مايقوله ليست منطقية فان كنت مسلم يجب تطبيق معتقدك تطبيقا حرفيا و بكل تقديس
لكن قدسو القشور و تركو الاسس و الاساس بكل شئ باطل بدون اساس
فقط مايجب ان تفهمه اخي الملحد و المؤمن
انه ان كنت تصلي خمس مرات في اليوم او تقوم الليل فدلك يقربك من الله لتفعل امور اعضم من الصلاة كتغيير الواقع كيف''''''
مثلا الوقوف في وجه الضالم و الدكتاتوريات و تطبيق دينك بصفة كاملة بدون ضلم او عدوان ضد المختلفين معك دينيا و فكريا و ان تصلح الاشياء و تساعد الناس ان لم تفعل هدا و انت تتصلي فصلاتك باطلة قد تكون لطلب المغفرة لنفسك فقط لكن لا احد يستفيد من صلاتك و الاله يريد ان يستفيد الاخرون من صلاتك و تقربك من الاله و يريدك يده اليمنى ليس فقط عبد كثير الطلب ياخد بدون مقابل
اما لاخواني الملحدين احييكم على شجاعتكم و عقلانيتهم و وعيكم بانفسكم لتفكيركم الحر للخروج من تناقضات المجتمع و اسكيزوفرينية افكار المجتمع
انه لامر كبير ان تكون ملحدا فعلا امر يستحق الاعجاب ان تنكر كل ما هو وهمي و عبثي ورجعي وقديم وما لم يعد يمشي مع العصر
لكن في المقابل لا يجوز الحقد على المتدينيين لاختلافهم معنا
ولا يجب التقليل من احترامهم و الاستخفاف بمعتقداتهم
ولا يجب ان تحقدو على الخالق لانكم عشتم في جحيم او انه لم يعطكم ما تريدون او لانه لم يساعدكم في دلك فما ينطبق على المؤمنين ينطبق عليكم انه قانون الخالق "لا يغير الله نفسا حتى يغيرو ما في انفسهم"
بمعنى انت حر دو وعي مستقل مسؤول عن كل شئ يقع لك من تصرفات و اختيارات
اضافة الى دلك لا يمكن ان لا يكون هنالك خالق من صنعنا هل صنعنا انفسنا ام مخلوقات فضائية صنعتنا و ادا كان كدلك من صنع هده المخلوقات الفضائية و سنستمر هكدا حتى نصل الى اخر خالق هو من صنع الجميع نحن من ننتمي له و هو ينمي الينا انه ابانا الدي في السماء و خالقنا وصانعنا
لاباس في عدم ايمانكم بالاديان قد يكون تم تحريفها او انها من صنع الانسان حتى لكن لا يمكنك نكران ان هنالك خالق عضيم دكي خلق كل شئ بحسابات جد جد معقدة
واجمل شئ في الانسان هو فطرته اي بصمة الخالق فينا اي ليس ضروري ان اكون متدين او مؤمن لاعرف ان ايداء الاخرين شئ سئ وليس من الضروري ان اكون متدين لاعرف الشعور بالحب و السلام
هدا شئ لا يستطيع احد تفسيره و هو الحب
كيف تحب شخص اخر غير نفسك كحبك لنفسك
هدا هو الدين من الاخر وهدا ما جاء به المسيح سلام عليه
لدلك تجد المسيحيين اكثر انسانية وحب للاخرين من المسلمين خاصة العرب
اضافة الى ان الله او الخالق لا نعلم عنه شئ فادا كان هو العضيم خالق كل شئ كيف سيتمتع بشوائنا و عدابنا و نحن لا نعتبر حتى مجرد بكتيريا مجهرية مقارنة مع الكون
اخوتي الملاحدة لا تصدقو الدين ان لم يتناسب مع عقلكم لان عقلكم وفطرتكم من صنع الخالق ايضا كيف سيختلف قلبك و عقلك مع رسالة الدين و مصدرهما واحد اليس غريبا
في المقابل الجحيم خلقت في حال انك اديت انا اخرين فالله الخالق يحقق العدالة بيننا نحن البشر كمن استعبدنا وضلمنا و اكل رزقنا وثراوتنا باسم الله و باسم امير المؤمنين راعينا نحن الخرفان مثلا هؤلاء لديهم عداب خاص و عسير
وهنالك من العقائد الارى من يقول ان هنالك تناسخ الارواح وانك ادا كنت ضالم في هده الحياة فبعد موتك تعود في جسد اخر وحياة جديدة على الارض لتكون انت المضلوم هده المرة كل ما مارسته يتم ممارسته عليك و اضن ان هدا عدل الهي ايضا
وان من يكون صالحا ينتقل لبعد اخر و ترتقي روحه ليصبح ملائكة مخلوق سامي من نور و يعيش في الجنة التي نتخيلها و التي تكلمت عليها الاديان
بل حتى في كل الحضارات نرى ان هنالك تواصل بيننا وبين مخلوقات اخرى منها سامية و منها منحطة
فتضهر عند حضارة المايا و في بابل عند السريان و الاشريين و الهنود و الامركيين بل حتى اروبا و شمال افريقيا عند الامازيغ و الفراعنة وعند الافارقة السود ايضا و في كل مكان واختلفت تسميتها على مدى العصور
بل حتى فكرة السفر عبر الزمن اصبحت ممكنة حاليا حيت اثبت اينشتاين نضرية وجود بعد رابع وان ادا وصل الانسان الى سرعتة الضوء فالوقت يقف لان البعد الرابع لا يوجد به زمن او وقت
يجب ان تؤمن بالخوارق الطبيعية لانها اولا واخير علم لا نعرفه وقد يكون فوق قدراتنا الحسية
كان تدهب بطائرة نفاتة الى زمن النبي محمد او موسى و تقول لهم انا ملاك في صفة بشر فالكل سيصدقك خاصة الا اريتهم صور للنساء بالميك اوب في عصرنا 😂 صينصدمون لجمالهم و صينصدمون اكثر حينما يروهوم وهم قد غسلوه من على وجوههم 🤣👌
فلا تكن منحصر الفكر هنالك عدة طرق لتطبيق المساوات بيننا و العدالة من طرف الخالق ولا يمكن للخالق ان يستمتع بعداب مخلوقات صغيرة و بائسة و لا حول لها ولا قوة فهده الصفات السادية لا تنطبق على خالق الكون الاعضم بل رايي شخصيا اراها صفات بشرية ولا يمكن ان يكون خالق الكون العضيم الدي ليس مثله احد له نفس تفكيرنا الصغير و الجاهل و المحصور
لهدا ادعوكم اخوتي الملاحدة و المتدينين ان توسعو تفكيركم و ان تعرفو من انتم ولمادا انتم هنا و ما واجبكم الدنيوي وما هدفكم و هدفنا من هده الحياة
هل لنعيش في صراع داتي و صراع مع الخالق بسبب تعاستني او نكره بعضنا ونحقد على بعضنا و نستهزئ ببعضنا بعضا و نحن كلنا بشر ونكبر نرجسيتنا الى ابعد حدود
و نختم بهده الاية " ان الانسان لحب الخير لشديد"
ومعناها يختلف عن تفسير المفسرين فكن انت مفسر نفسك و اقرا و ابحت
من اعجبه الموضوع يريد مشاركته فلا مشلة لدي
شكرا ⴰⵣⵓⵍ ⴼⵍⴰⵡⵏ ⵔⵊⴰⵍ



تعليقات
إرسال تعليق