ابناء العم العرب و اليهود التاريخ يكرر نفسه - جرائم العرب في زمن الاسلام باسم الاسلام
فايروس كورونا العرب و الاسلام 2020
فكرتني فقصة ملكة الأمازيغ دييهيا حينما قالت للعرب ادا كنتم اتيتم بدين فاعطونا الرسالة وعودو من حيت اتيتم وحينما ربت طفل عربي وطفل يوناني فعندما صار عمرها 120سنة خانها بنها العربي وقطع رأسها و بعته للخليفة
عادي العرب اخوة اليهود وبنو عمومة من زمان
اما قضية الانجيل غير محرف فانا مسلم وبحت في كل الاديان وانا مسلم عن اقتناع ليس فقط على اسم مسمى او بلطجي كما غالبية مسلمي العرب و المستعربين كدلك
انا ااكد لكي اختي ان الانجيل محرف وبشكل بشع ايضا بعيدا عن العاطفة
ف كانسان وجدت الدين الوحيد المنطقي هو الاسلام رغم الكثير من الامور البشعة التي فعلها المسلمون قديما لهدا تجد الله تعالى يقول
"وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۚ وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَىٰ حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ
بمعنى حتى لو كان مسلم فحبله في عنقه و حبلي في عنقي و الله لا يضلم احدا
و في حيت شريف عن الرسول صلى الله عليه وسلم عن مهلكة العرب و الفرس هو قال العرب ولم يقل المسلمين لان جل العرب كفار و منافقين كما في القران
الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
و ابن خلدون العالم الأمازيغي المسلم الدي ينسبونه االعرب اليهم يقول
"اينما حل العرب حل الخراب"
العرب قوم ادا جاعو سرقو و ادا شبعو فسقو"
وهدا لا زلنا نراه في القرن 22
لهدا سيفنى العرب ويبقى الاسلام
سيفنى الفرس و يبقى الاسلام
سيفنى كل سرطان ينتسب للاسلام ضلما و يبقى الاسلام
انا لا اشتم ولا احقد على احد بعينه لكن هدا تحليل منطقي و معقول
ولولا تحليلي للاشياء و المنطقي لها لما كنت مسلم عن قناعة رغم العديد من الاشياء السيئة التي فعلها المسلمون قديما وما زالو يفعلونها حديثا
فكمى ترون لغتي في العربية احسن من عربي بنفسه
فلا يحاججني احد على ماقلت فهدا ايماني في الاشياء وكل بداته مستقل
و حديت اخر عن عالم فارسي مسلم يقول
"اكبر خطر على الاسلام جاهل يضن انه مسلم ويكفر الناس "
زائد حديت اخر للرسول عليه الصلاة و السلام
: من قال لأخيه يا عدو الله أو قال: يا كافر فقد باء بها أحدهما يعني: إذا لم يكن من قيل له ذلك صالحًا لها رجعت إلى من قالها، فلا يجوز للمسلم أن يكفر أخاه، ولا أن يقول: يا عدو الله ولا يا فاجر إلا بدليل، فإذا رمى أخاه بالكفر وليس كذلك رجع إليه كلامه.
والمعنى التحذير، ليس معناه أنه كفر أكبر، بل معناه التحذير من هذا الكلام السيئ، وأن صاحبه على خطر عظيم إذا قاله لأخيه، فينبغي حفظ اللسان وأن لا يتكلم إلا عن بصيرة.
وشئ اخر الصحيحين بخاري ومسلم من الفرس فالعرب الدي عاشو مع الرسول و الصحابة مادا قدمو للاسلام
فحتى اصغر الامور حدتت في جزيرة العرب والعرب اولى بها دونها العجم فالفضل وكل الفضل للعجم
فانا ارى دين العرب و البلاط دين لا يجوز تسميته الاسلام
لانه فيه اهانة ان تسميه اسلام و ايضا اهانة ان تقول عني و ان من اصل امازيغي عربي فهده اهانة شخصية لي و لحضارتي
ف اجدادي الأمازيغ لم يكونو يقومون بافعال العرب ك
نكاح البدل
من اسمه يمكن أن نستشف نوعه، فهو إذن يعني تبادل الزوجات. بعبارة أخرى، أن يقول رجل لآخر: “انزل لي عن امرأتك وأنزل لك عن امرأتي”، أو “بادلني بامرأتك أبادلك بامرأتي”. هذه المبادلة تكون بغير مهر.
نكاح الإماء
يقصد به زواج الرجل من أمته. ولا يحق للأولاد إذا استولد الرجل أمته أن يلحقوا بنسبه. يظل هؤلاء عبيدا وإماء له، ولا يعتقهم إلا بمحض إرادته أو إن أبانوا عن شجاعة كبيرة وقدموا خدمة للقبيلة. عنترة بن شداد، أشهر الأمثلة في هذا الصدد.
و العديد من الاشياء القدرة في النكاح التي برعو فيها العرب كمثال زواج المتعة و اعطاء الرجل زوجته لرجل اخر دو قيمة ومكانة و الى اخره
وايضا عندما كانت المراة فال سوء و بشارة شر و وسخ و مسخ
حينما كانو يدفن العربي ابنته حية كانت ملكة عند الامازيغي في شمال افريقيا
وادا كانت المراة العربية المسلمة ضورها التحجب فقط و البقاء في منزلها فالمراة الامازيغية لا تزال الى يومنا هدا رمز للمقاومة (اتكلم طبعا عن الأمازيغ الاقحاح ليس المستعربين)
بل حتى ان لباس الامازيغ الاصلي لباس محترم و أجمل من ثوب الحجاب بألف مرة
وحينما كان يعبد العرب الاصنام كان من الامازيغ يهود و نصارى مؤمنون بالله و موحدون
بل هنالك من الامازيغ من تقلد منصب البابوية في دلك الزمان بل حتى الملحدون والمشركون في دالك الوقت كانو يصنعون الهة و اساطير و مثيولوجيا
فتجدهم يعبدون امون ملك الالهة في الثقافة الامازيغية التي اشترك معهم المصريين في دالك و ايضا الاغرق حيت ان بوسايدن في اليونانية مؤخود من الاساطير الامازيغية و زوز ملك الالهة هو اصله امون عند الامازيغ و الفراعنة
فحتى في الكفر لم يكن العرب ندا لباقي شعوب العالم ناهيك عن جيرانهم الفرس وحضارتهم العريقة و بلاد الرافدين و الى مادالك
باختصار
لا يشرفني ان تقول عني عربي لانني لست عربي و العرب حاليا غالبيتهم ليسو مسلميم فالمنافق مكانه النار
واعود بالله ان اكون عربي و من المنافقين
فمن خان الخلافة الاسلامية العثمانية وتحالفو مع الكفار الانجليز كانو العرب
ومن باع القدس و الاقصى كان العرب
ومن باقي يبيع دماء المسلمين في الشرق الاوسط و شمال افريقيا هم العرب
وللاشارة فقط فالعرب كلم لو جمهتهم لا يساوون حتى 200 مليون نسمة
ولو رايت دولة باكستان وحدها عدد المسلمين فيها اكثر من كل العرب مجتمعين
لدلك تجدهم يحاولون تعريب الاخضر واليابس حتى يزيد عددهم والله مضحك
تجد حتى في الرياضة لاعب مغاربي من ارض الامازيغ لا يعرف التكلم لا بالعربية و لا حتى الدارجة التي يتحدت بها الجميع يعرف فقط الامازيغية ولغات اجنبية اخرى يسمونه لاعب "عربي"
وهو يتعلم مع الصحفي بالانجليزية لانه لايفقه العربية و يقول له الصحفي كان معنا اللاعب العربي فلان من بلاد العربية هههههه
ف في 2020 السنغال اصبحت بطلة العرب في كرة القدم للاعبين الاقل من 23 سنة
نكتة سخيفة جدا
فكمى سقط الاتحاد السوفياتي واصبح النروجي نرويجي و الاكراني اكراني و البكستاني بكستاني
وكما مات الرومان و القرطاجيين و سيموت هدا المسلم المنافق المدعي الجاهل للاسلام ويعود الكردي كردي و الدرزي درزي و الامازيغي امازيغي
لانها في الاخير حكمة الله وعدله تعالى
#كورونا و #الاسلام 2020
تحياتي
ⴰⵣⵓⵍ ⴼⵍⴰⵡⵏ




تعليقات
إرسال تعليق