مغربي أمازيغي يحلم بقتل بشار الأسد الطاغية القاتل
في يوم الجمعة
6 December 2019
رغم أنني لم أعد اتابع الأمر في سوريا كما كنت أفعل في الماضي كل صغيرة و كبيرة.
لأنه صار يزيد طغطي و لآ استفيد منه سوى طاقة سلبية كما انني مريض بالاعصاب...
أنا أمازيغي من شمال إفريقيا
و الأمازيغ تعني الرجال الأحرار لدلك لا أحب احدا ان ينادينا بالعرب لاننا نفهم العربية + "ان الاعراب اشد كفرا و نفاقا"
الامر الدي لا يحب العرب تفسيره على أنه وافع حقيقي
رغم أن القرآن صالح لكل زمان ومكان
المعم نرجع للحلم
حلمت أن بشار الأسد كان هو و معه 4 او 5 أشخاص انهم حرسه يتمشون ليلا في مدينتي في المغرب
إنه ليس رؤيا و انما حلم لم احلم مثله قط
مستحيل لن يأتي بشار للمغرب
لكن قد يفسر بشكل اخر
المهم
مررت بجانبه فرأيته و نضر لي
و سبقني بينما بقيت أفكر
هدا هو بشار قاتل الشعب السوري
هل أفعل شيء له ام أترك امره لله
لأنني مسالم جداً فحتى طاغوت متل هدا فكرت في ترك مره لله
لكن فكرت ان هده الفصرة لا تأتي إلا مرة في العمر
و أن الشعب السوري كله يبحت عنه لقتله
فإدا لم أقتله فلن يتمكن أحد من قتله و قد أندم على تلك اللحظه
فدهبت مباشرة و أنا أجري إليه و جررته من الوراء عندما استدار كان معي قلم فحشيته في صدره فانكسر القلم و هو بقي ينضر إلي شبه مدهول
في نفس اللحظة أدركت الأمر يجب ان يموت
فحشيت القلم في عنقه و انا ارى حرسه
ينضرون اليه بطريقة كأنهم يقولون إنه جزائك نحن لا نستطيع فعل شيء لك
فحشيك قلمي في حلقه
لا أعلم مادا حدت بعد دلك أضن انه مات و انا من قتله
فجئة وجدت نفسي في منزلي أبكي بكاء شديد بالفرحة ضلت أمي تسألني وبقيت أبكي بالفرحة دون اجابتها
فجئة استيقضت فكان ادان الضهر يأدن في يوم جمعة
و إنشاء الله تتحرر سوريا و فلسطين و شمال إفريقيا من هؤلاء الجرب (العرب) و من الصهاينة
نصيحة فقط:
لا تكون كالعرب يا قارئ المقال
فالعرب هم الشعب المنافق في كل الشعوب المسلمة
خاصة جرب البترول فحتى شعوبهم شعوب "صم بكم عمي و هم لا يعقلون"
أكبر دليل على كلامي كأمازيغي مسلم و أفتخر بتاريخنا ماقبل الميلاد حتى بعد الاسلام نحن شعب حر
لدلك من يرضى بالدل فهو نصيبه
كما قلت أكبر دليل هو ما يقع في بلاد الاسلام و منبعه مكة
فكما حرر أجدادنا الأمازيغ القدس مع صلاح الدين الايوبي الكردي
سمحررها مرة أخرى انشاء الله
وكما فتح أجدادنا الأندلس سنفتح مكة مرة أخرى
وباقي البلدان المنافقة
ⴰⵣⵓⵍ ⴰⵣⵓⵍ 😘
تعليقات
إرسال تعليق